الثلاثاء
24/4/1435 هـ - الموافق 25/2/2014 م (آخر تحديث) الساعة 6:52 (مكة المكرمة)، 3:52
(غرينتش)
|
|||
لاقت استقالة الحكومة المصرية المؤقتة التي
يرأسها حازم الببلاوي ردود فعل مرحبة من قوى ثورية
وحزبية، فيما أعلنت الرئاسة المصرية الاثنين أن الرئيس المؤقت عدلي منصور قبل استقالة الحكومة. وقدمت الحكومة
استقالتها في ظل موجة إضرابات, بينما قال مسؤولون إن هذه الخطوة تمهد لإعلان وزير
الدفاع عبد الفتاح السيسي ترشحه لانتخابات الرئاسة.
وتوجه منصور في بيان صادر عن الرئاسة بالشكر
للببلاوي لقبوله رئاسة الحكومة في وقت "بالغ الدقة والصعوبة" بعد ما
سماها "ثورة 30 يونيو المجيدة", في إشارة إلى المظاهرات التي سبقت
الانقلاب الذي أطاح بالرئيس محمد مرسي في 3 يوليو/تموز الماضي.
وأضاف أن حكومة الببلاوي تحملت المسؤولية في
ظل "إرث ثقيل
تراكم على مدى عقود طويلة من التردي الاقتصادي
والتهميش الاجتماعي للعديد من فئات المجتمع".
وقد كلف الرئيس المصري المؤقت حكومة الببلاوي
بتصريف الأعمال حتى تشكيل حكومة جديدة وفقا لوسائل إعلام مصرية. ويرجح تكليف وزير
الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية إبراهيم محلب بتشكيل الحكومة الجديدة,
ويتوقع أن يحتفظ وزيرا الدفاع والداخلية, عبد الفتاح السيسي ومحمد إبراهيم,
بمنصبيهما.
ردود فعل
وفي ردود الفعل رحبت حركة شباب 6 أبريل بقرار الاستقالة واعتبرت أنها جاءت متأخرة. كما طالبت الحركة بحكومة كفاءات بعيدا عما سمّته المحاصصة الحزبية.
وفي ردود الفعل رحبت حركة شباب 6 أبريل بقرار الاستقالة واعتبرت أنها جاءت متأخرة. كما طالبت الحركة بحكومة كفاءات بعيدا عما سمّته المحاصصة الحزبية.
ولم تسلم حكومة الببلاوي من الانتقادات حتى
من جانب حركة تمرد التي قادت تظاهرات الرفض للرئيس المعزول محمد مرسي واستند عليها
وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي لتبرير تدخله بتعطيل الدستور وعزل الرئيس، حيث قالت
الحركة إنها تبارك استقالة الببلاوي، وأكد المتحدث باسمها محمد نبوي أن الحكومة لم
تضف أي جديد للمصريين.
واعتبر حزب النور السلفي تغيير الحكومة خطوة
إيجابية على طريق تحقيق خريطة المستقبل.
وأشار الحزب إلى أن الحكومة السابقة كانت ضعيفة جدا ومنعزلة عن الشعب وعن الواقع وفشلت في التعامل مع المطالب الفئوية والإضرابات على حد قول رئيس الحزب السلفي يونس مخيون.
وأشار الحزب إلى أن الحكومة السابقة كانت ضعيفة جدا ومنعزلة عن الشعب وعن الواقع وفشلت في التعامل مع المطالب الفئوية والإضرابات على حد قول رئيس الحزب السلفي يونس مخيون.
أما الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي فقد
اعتبر الاستقالة متوقعة نظرا لخلو عدد من المقاعد الوزارية. كما اعتبر رئيس الحزب
أحمد أبو الغار أن هذه الخطوة تمهيد لترشيح وزير الدفاع المشير عبد الفتاح السيسي
لانتخابات رئاسة الجمهورية.
من جانبه اعتبر التحالف الوطني لدعم الشرعية
ورفض الانقلاب في بيان له أن رحيل حكومة الببلاوي "وفشلها في مواجهة
مشاكل سبق أن ملأت الدنيا بها ضجيجا قبل اختطاف الرئيس المنتخب محمد مرسي، يؤكد
لكل مصري ما زال مترددا أن كسر إرادة الشعب وقهره كان هو المستهدف، وأن سرقة ثورة
25 يناير كان هو الهدف، فالمشاكل كما هي والفاشلون عادوا للانتقام والإفساد،
فاستمروا في حراككم الثوري فالثورة هي الحل، واسقطوا كل أدوات الانقلاب الغاشم
وانقذوا الوطن ومكنوا إرادة الشعب والقصاص".
كما اعتبرت الجماعة الإسلامية أن حكومة الببلاوي
كانت نموذجا فريدا ومتميزا للفشل السياسي والاقتصادي والاجتماعي والأمني، مؤكدة في
بيان تلقت الجزيرة نت نسخة منه أن هذه "الحكومة الانقلابية أدخلت البلاد في
أزمات متلاحقة وأضرت بالأمن القومي المصري.
دوافع الاستقالة
وكان الببلاوي أعلن في وقت سابق الاثنين أن مجلس الوزراء اتخذ قرارا بتقديم استقالته للرئيس المؤقت عدلي منصور، وأن حكومته "أصابت وأخطأت" أثناء فترة حكمها. وقال في كلمة له إن حكومته عملت على إخراج مصر من النفق الضيق، مشيرا إلى أن البلاد تواجه وضعا بالغ الاختلاط، و"أمامها آفاق هائلة للتقدم وفي نفس الوقت مخاطر".
وكان الببلاوي أعلن في وقت سابق الاثنين أن مجلس الوزراء اتخذ قرارا بتقديم استقالته للرئيس المؤقت عدلي منصور، وأن حكومته "أصابت وأخطأت" أثناء فترة حكمها. وقال في كلمة له إن حكومته عملت على إخراج مصر من النفق الضيق، مشيرا إلى أن البلاد تواجه وضعا بالغ الاختلاط، و"أمامها آفاق هائلة للتقدم وفي نفس الوقت مخاطر".
وقدم حازم الببلاوي استقالته بينما تشهد
البلاد احتجاجات وإضرابات عمالية شملت قطاعات النقل والصحة والإنتاج الصناعي، وسط
مطالبات بزيادات في الأجور, وتقنين حدها الأدنى.
وقال مدير مكتب الجزيرة بالقاهرة عبد الفتاح
فايد إن الاستقالة جاءت بعد اجتماع طارئ لمناقشة الإضرابات العمالية. وأضاف أن
الإضرابات التي شملت أيضا الأطباء والصيادلة وموظفي الشهر العقاري والبريد بدأت
تستفز الشارع المصري ضد حكومة الببلاوي.
وفي الوقت نفسه, قال مسؤول مصري لرويترز إن
استقالة الحكومة خطوة كانت مطلوبة قبل إعلان السيسي ترشحه لانتخابات الرئاسة التي
يفترض أن تتم خلال تسعين يوما من إقرار الدستور الذي استفتي عليه منتصف
يناير/كانون الثاني الماضي.
ويتعين على السيسي الاستقالة من منصبه نائبا
لرئيس الوزراء وزير الدفاع للترشح لانتخابات الرئاسة التي يفترض أن يخوضها كذلك
رئيس التيار الشعبي حمدين صباحي. يذكر أن منصور عين حكومة الببلاوي في يوليو/تموز
بعد إصدار السيسي "خريطة طريق" قضت بعزل محمد مرسي.
مظاهرات متواصلة
في هذه الأثناء تتواصل المظاهرات الرافضة للانقلاب العسكري في محافظات مصرية عدة. وفي مدينة السويس وقعت مواجهات ليلية بين متظاهرين وقوات الأمن.
مظاهرات متواصلة
في هذه الأثناء تتواصل المظاهرات الرافضة للانقلاب العسكري في محافظات مصرية عدة. وفي مدينة السويس وقعت مواجهات ليلية بين متظاهرين وقوات الأمن.
ووفق ناشطين فقد وقعت المواجهات بعد أن
انطلقت مسيرة لرافضي الانقلاب من أمام مسجد الحرمين في منطقة فيصل، وطاردت قوات
الامن المتظاهرين وأطلقت عليهم قنابل الغاز المدمع وطلقات الخرطوش.
كما نظم رافضو الانقلاب مسيرتين بمدينة أسيوط بصعيد مصر مساء أمس الاثنين. وردد المتظاهرون هتافات تندد بقمع سلطات الانقلاب للمتظاهرين، وباعتقال الشباب المعارض للانقلاب. ورفعوا لافتات رابعة وصورا للرئيس المعزول محمد مرسي.
واشنطن متفاجئة
وبعد ساعات من الإعلان عن استقالة الحكومة المصرية المؤقتة, أعلنت الإدارة الأميركية أنها "تفاجأت" بهذة الخطوة.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية جين ساكي إن الولايات المتحدة ستستمر في الضغط على السلطة الحالية بمصر وتشجيعها لاتخاذ خطوات تأتي بعملية انتقالية لا تستثني أحدا, وتفضي إلى حكومة ديمقراطية مدنية عبر انتخابات نزيهة.
كما نظم رافضو الانقلاب مسيرتين بمدينة أسيوط بصعيد مصر مساء أمس الاثنين. وردد المتظاهرون هتافات تندد بقمع سلطات الانقلاب للمتظاهرين، وباعتقال الشباب المعارض للانقلاب. ورفعوا لافتات رابعة وصورا للرئيس المعزول محمد مرسي.
واشنطن متفاجئة
وبعد ساعات من الإعلان عن استقالة الحكومة المصرية المؤقتة, أعلنت الإدارة الأميركية أنها "تفاجأت" بهذة الخطوة.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية جين ساكي إن الولايات المتحدة ستستمر في الضغط على السلطة الحالية بمصر وتشجيعها لاتخاذ خطوات تأتي بعملية انتقالية لا تستثني أحدا, وتفضي إلى حكومة ديمقراطية مدنية عبر انتخابات نزيهة.
TERJEMAHAN
Selasa/25/02/2014, Jam 06: 52 Wamekk (waktu Mekkah)
SAMBUTAN ATAS PEMBUBARAN KABINET AL-BABLAWI, UNJUK
RASA TERUS BERLANJUT
Pembubaran diri kabinet sementara Mesir, dipimpin PM Hazim al-Bablawi,
mendapat berbagai reaksi dari pihak kelompok revolusi dan kekuatan partai.
Otoritas Mesir, Senin 24/02/2014), mengumumkan bahwa Presiden sementara, Adli
Mansur, menerima pengunduran tersebut. Pembubaran kabinet sementara Mesir
berlangsung di tengah gelombang mogok, tetapi para pejabat di lingkungan
(otoritas Mesir) menyatakan langkah ini sebagai pemakadam jalan bagi pengumuman
Mentri Pertahanan, Abdul Fattah al-Sisi, sebagai calon presiden dalam pemilu
presiden mendatang.
Mansur menyampaikan ucapan terima kasih kepada al-Bablawi
karena kesediaan memimpin pemerintahan pada masa sangat sulit, pasca ‘’revolusi
30 Juni”, merujuk pada demonstrasi yang mendahului kudeta pelengseran Mursi
pada 3 Juli 2013 lalu.
Dia menambahkan kabinet al-Bablawi menanggung warisan
kebangkrutan ekonomi kumulatif yang berat sepanjang beberapa dekade dan
marginalisasi sosial terhadap sejumlah kelompok masyarakat.
Presiden sementara Mesir, sebelumnya, menugaskan kabinet
al-Bablawi menggerakan roda pemerintahan hingga tenggat pembentukan
pemerintahan baru, sebagaimana dilansir pers Mesir.
Dikabarkan, Menteri
Pemukiman, Fasilitas Umum, dan Pembangunan Masyarakat, Ibrahim Mahlab, ditunjuk
untuk membentuk kabinet baru. Diperkirakan, Menteri Pertahanan dan Urusan Dalam
Negeri, Abdul Fattah al-Sisi, dan Muhammad Ibrahim, tetap dipertahankan pada
posisi mereka masing-masing.
Beragam Reaksi
Merespons pembubaran kabinet, Gerakan pemuda 6 April
menyambut keputusan tersebut dan mengganggapnya sebagai upaya terlambat.
Gerakan tersebut menyerukan dibentuknya kabinet profesional yang bersih dari
pengaruh partai.
Kabinet al-Bablawi juga tidak luput dari kritik yang dilayangkan
Gerakan Tamarrud[1],
yang memimpin demonstrasi menolak presiden Mursi dan dijadikan dasar Menteri
Pertahanan, Abdul Fattah al-Sisi, melakukan intervensi dengan menganulir konstitusi
dan memakzulkan Mursi. Gerakan ini menyatakan pihaknya menyambut baik
pengunduran diri al-Bablawi. Juru bicara Gerakan Tamarrud, Muhammad Nabawi,
menegaskan Kabinet al-Bablawi tidak memberikan kontribusi berarti bagi rakyat
Mesir.
Partai al-Nur yang beraliran salafi menganggap perubahan
kabinet sebagai langkah positif untuk mewujudkan rencana masa depan.
Pihaknya menyatakan bahwa kabinet yang lalu sangat lemah dan
tercerabut dari massa akar rumput. Ditambahkan, kabinet al-Bablawi gagal
berinteraksi dengan tuntutan berbagai kelompok dan berbagai pemogokan, tandas
Yunus Makhyun, ketua partai Salafi.
Partai Demokrasi Sosial Mesir, menganggap pembubaran diri kabinet
al-Bablawi sudah diperkirakan mengingat kosongnya beberapa kursi kementrian.
Ketua partai Demokrasi Sosial Mesir, Ahmad Abu al-Ghar, menilai pengunduran
tersebut sebagai langkah awal bagi pencalonan Menteri Pertahanan, Jenderal
Besar Abdul Fattah al-Sisi, maju dalam bursa capres mendatang.
Dari pihak Aliansi anti kudeta, dalam keterangannya,
dikatakan pembubaran kabinet al-Bablawi, “dan kegagalannya menuntaskan berbagai
masalah yang mengawali kegaduhan sebelum penangkapan Mursi, dapat menegaskan
kepada semua rakyat Mesir yang masih ragu, kekalahan keinginan rakyat dan
pemaksaan terhadapnya menjadi target (kelompok pro-kudeta). Sabotase revolusi
25 Januari adalah tujuan mereka. Karena itu, masalah-masalah itu berjalan di
tempat dan mereka kembali untuk balas dendam dan berbuat kerusakan. Jika
demikian, (kami serukan) kalian semua teruslah dalam gerakan revolusi, karena
revolusi adalah solusi. Robohkan semua instrumen kudeta yang lalim, selamatkan
bangsa ini, dan wujudkan keinginan rakyat dan pelaksanaan qisas!” (untuk para
martir).
Kelompok al-Jama’ah al-Islamiyyah menyatakan kabinet
al-Bablawi sebagai contoh satu-satunya bagi kegagalan politik, ekonomi, sosial,
dan keamanan. Pihaknya menegaskan, dalam sebuah rilis kepada Aljazeera net,
“pemerintahan kudeta menjerumuskan Mesir ke dalam krisis berkepanjangan yang
dapat membahayakan keamanan nasional Mesir.
Motivasi Pengunduran Diri
Senin lalu (24/02/2014), al-Bablawi mengumumkan Dewan Mentri telah
menetapkan pengajuan pengunduran dirinya kepada presiden sementara Adli Mansur,
dan kabinetnya dalam masa pemerintahannya “melakukan kebenaran dan kesalahan”. Al-Bablawi,
dalam pidatonya, menyatakan kabinetnya telah berupaya mengeluarkan Mesir dari
lorong sempit. Dia menandaskan Mesir tengah menghadapi masalah genting, dan “cakrawala
besar menuju kemajuan di hadapan, saat bersamaan, bahaya besar juga menanti di
ujung jalan.”
Hazim al-Bablawi mengajukan pengunduran dirinya saat seantero
Mesir menyaksikan sejumlah protes dan mogok buruh meliputi sejumlah sektor
antara lain transportasi, kesehatan, produksi manufaktur, di tengah-tengah
tuntutan penaikan gaji dan pengesahan upah minimal.
Direktur kantor Aljazeera Kairo, Abdul Fattah Fayid,
mengatakan pengunduran diri al-Bablawi terjadi pasca rapat darurat membahas
mogok buruh. Lebih jauh, dia berkata aksi mogok yang juga meliputi para dokter,
apoteker, pegawai registrasi pertanahan, dan jawatan pos, mulai memprovokasi jalan
utama Mesir menentang kabinet al-Bablawi.
Saat bersamaan, seorang pejabat Mesir berkata kepada Reuters,
pembubaran kabinet (al-Bablawi) merupakan sebuah langkah yang diperlukan
sebelum pengumuman pencapresan al-Sisi dalam pemilu yang diprediksi berlangsung
pada 90 hari sejak penetapan konstitusi hasil referendum pertengahan Januari
lalu.
Al-Sisi juga diharuskan mengundurkan diri dari jabatan wakil
PM dan Mentri Pertahanan untuk ikuti pemilu yang diperkirakan akan diikuti juga
ketua Egyptian Popular Current, Hamdeen Sabahi.
Penting dicatat, Mansur menunjuk al-Bablawi, Juli lalu, pasca
al-Sisi menerbitkan “peta jalan” yang memutuskan pemakzulan Mursi.
Demonstrasi Berkelanjutan
Saat-saat ini, demonstrasi penolakan kudeta militer di
berbagai propinsi Mesir terus berlangsung. Di Suez perlawanan malam hari
berlangsung antara pengunjuk rasa dengan aparat keamanan.
Perlawanan terjadi setelah konvoi penolakan kudeta
berlangsung dari depan masjid al-Haramain di distrik Faishal, tukas para
aktivis. Aparat keamanan dapat mengusir demonstran dengan melepaskan gas air
mata dan menembakkan peluru.
Penentang kudeta juga mengorganisasi dua konvoi di kota
Asyuth dan Sha’id Mesir (upper Egypt), Senin sore kemarin. Pengunjuk rasa
berulang-ulang teriakkan kritik penindasan otoritas kudeta terhadap demonstran
dan penangkapan para pemuda penentang kudeta. Demonstran mengangkat banner
bertanda empat dan foto-foto presiden terguling, Muhammad Mursi.
Washington Terkejut
Beberapa saat setelah pengumuman pembubaran kabinet sementara
Mesir, Pemerintah Amerika menyatakan keterkejutannya dengan langkah tersebut.
Juru bicara Kementrian Luar Negeri AS, Jen Psaki, mengatakan
pihaknya akan terus menekan otoritas Mesir dan mendorong pengambilan langkah
transisi yang tidak mengecualikan pihak mana pun serta menciptakan pemerintahan
madani yang demokratis melalui pemilu yang bersih. (Terj. Fuad Munajat**25/02/14)
Kosakata penting
|
المعنى
|
الكلمات
|
رقم
|
|
Kantor
registrasi tanah/Real Estate
|
الشهر العقاري
|
|
|
Memprovokasi
|
استفزّ
|
|
|
Pembubaran
kabinet
|
استقالة حكومة
|
|
|
Pusaka/
warisan
|
إرث
|
|
|
Kejatuhan/
kebangkrutan
|
التردّي
|
|
|
Marjinalisasi
social (f)
|
التهميش الاجتماعي
|
|
|
Gerakan Tamarrud (lihat cat. kaki)
|
حركة التمرد
|
|
|
Persoalan sangat genting
|
وضع بالغ الاختلاط
|
|
|
Kaki langit/ horison
|
آفاق
|
|
|
Mogok buruh
|
إضرابات عمالية
|
|
|
Pengesahan UMR
|
تقنين حد الأجور الأدنى
|
|
|
Rapat darurat
|
اجتماع طارئ
|
|
|
Konstitusi
|
الدستور
|
|
|
Referendum
|
استفتى علي
|
|
|
Egyptian Popular Current
|
التيار الشعبي
|
|
|
Gas air mata
|
قنابل الغاز المدمع
|
|
|
Peluru
|
الخرطوش
|
|
|
Jen Psaki (jubir menlu AS)
|
جين ساكي
|
|
|
Menciptakan
|
أفضى (إلى)
|
|
[1]
Gerakan Tamarrud merupakan gerakan oposisi Mesir yang menuntut pencabutan
mandat dari Muhammad Mursi dan menuntut gelaran pemilu presiden dini. Gerakan
tersebut memulai aksinya pada Jum’at 26/04/2013) dari Tahrir square, Kairo, dan
mengakhirinya pada 30 Juni 2013 dan berhasil mengumpulkan 22 juta tanda tangan
pencabutan mandat Mursi (http://ar.wikipedia.org/wiki)
Tidak ada komentar:
Posting Komentar